بقلم. م.عبد الفتاح
عديدة هي تلك الكتب و المجلدات التي تغنت بجمالية الصحراء وروائع الجنوب الجزائري، لكن اختلفت في العنوان و المضمون.
والتي سجلت ظهورها في المعرض الدولي للكتاب، الذي أقيم بالجزائر العاصمة العام الفارط. لكن ما شد الاهتمام و الانتباه من خلال ما حمله عنوانه من إلهام ووصف لوجنات الصحراء، وكذا ما تناوله من جمالية عروس الجنوب، و سحر العيش بين رمالها... .
هو كتاب "عرائس الرمل" من سلسلة منشورات دار التنوير الجزائرية، للكاتب الدكتور محمد حسن مرين . الكتاب شهد مبيعات متوسطة نظرا لأن عملية طبعه ونسخه كانت خارج الجزائر.
تناول الكتاب في طياته و صفحاته قصة مشوقة بتعابير و رموز راقية إضاقة الى الحديث عن الكاتبة السويسرية التي أتت كصحفية إلى الجنوب الجزائري إبان الثورة التحريرية، فتوفت بأحد مدنها... . ومواضيع أخرى رائعة . يقول فيها :" من دواعي سروري أن تقرأ روايتي ورهاني إذا قرأتها ستعود إليها ."
وقد ختم محمد حسن متمنيا أن يقرأ كتابه قائلا : " ... أعددت أغراضي ودفتر سفري وأوراقي، وتسائلت في نفسي، هل يقرأ يوما أحد هذه الأوراق، أم أنها ستضيع في مهب ريح الجنوب ؟ كم أولئك الذين ستصلهم كلماتي، وسيعرفون عن بلدتي الصحراوية ..... ويتعرفون على الصحراء، فيستعيدون كراماتهم ويجدون السعادة في أشيائها البسيطة .
عديدة هي تلك الكتب و المجلدات التي تغنت بجمالية الصحراء وروائع الجنوب الجزائري، لكن اختلفت في العنوان و المضمون.
والتي سجلت ظهورها في المعرض الدولي للكتاب، الذي أقيم بالجزائر العاصمة العام الفارط. لكن ما شد الاهتمام و الانتباه من خلال ما حمله عنوانه من إلهام ووصف لوجنات الصحراء، وكذا ما تناوله من جمالية عروس الجنوب، و سحر العيش بين رمالها... .
هو كتاب "عرائس الرمل" من سلسلة منشورات دار التنوير الجزائرية، للكاتب الدكتور محمد حسن مرين . الكتاب شهد مبيعات متوسطة نظرا لأن عملية طبعه ونسخه كانت خارج الجزائر.
تناول الكتاب في طياته و صفحاته قصة مشوقة بتعابير و رموز راقية إضاقة الى الحديث عن الكاتبة السويسرية التي أتت كصحفية إلى الجنوب الجزائري إبان الثورة التحريرية، فتوفت بأحد مدنها... . ومواضيع أخرى رائعة . يقول فيها :" من دواعي سروري أن تقرأ روايتي ورهاني إذا قرأتها ستعود إليها ."
وقد ختم محمد حسن متمنيا أن يقرأ كتابه قائلا : " ... أعددت أغراضي ودفتر سفري وأوراقي، وتسائلت في نفسي، هل يقرأ يوما أحد هذه الأوراق، أم أنها ستضيع في مهب ريح الجنوب ؟ كم أولئك الذين ستصلهم كلماتي، وسيعرفون عن بلدتي الصحراوية ..... ويتعرفون على الصحراء، فيستعيدون كراماتهم ويجدون السعادة في أشيائها البسيطة .
إرسال تعليق